وفي دبي، قامت إحدى الشركات بتحويل ستة عشر من موظفيها إلى مليونيرات تكريماً لهم.
16 عامل بناء في دبي أصبحوا مليونيرات في يوم واحد.
أتيحت الفرصة لستة عشر عاملاً في دبي ليصبحوا مليارديرات ليوم واحد كجزء من احتفال فريد بعيد العمال، وقد حصل عمال البناء في دبي على هذه الفرصة الفريدة كعربون تقدير.
كان هناك يوم واحد أصبح فيه ستة عشر عامل بناء في دبي من أصحاب الملايين.
نقلتهم سيارات فيراري وبنتلي إلى حفل يخت خاص، حيث رقصوا على فرحة قلوبهم.
لو أتيحت لك الفرصة لتعيش يوما واحدا في مكان مليونير، ماذا ستفعل؟
لقد حصلوا على سيارات فاخرة مع سائقين للتنقل في جميع أنحاء المدينة، أثناء الإبحار حول الممرات المائية في دبي، أمضوا النهار وهم يرقصون طوال الليل في حفلات اليخوت الخاصة.
كانوا ينامون في فنادق الخمس نجوم ويأكلون في المطاعم التي تعتبر من بين الأفضل في العالم.
شركة وورلد ستار القابضة في دبي تدعم العاملين لديها.
تدعم شركة وورلد ستار القابضة بدبي أفضل الموظفين، وبكل بساطة، كانوا الموظفين الأكثر إنتاجية في شركة وورلد ستار القابضة، لقد حصلوا على جائزة الإنجاز الذهبي وهدية فريدة في الأول من مايو.
أين ذهب العاملون المليونيرات؟
تم إعداد حفل قصير حيث استلموا جوائزهم، وقاموا بتغيير ملابسهم الزرقاء المخصصة.
وكانت السيارات الفاخرة، مثل فيراري، ولامبورغيني، وبنتلي، وفورد موستانج، وكاديلاك، في انتظارهم خارج الموقع، وعندما وصلوا، أخذتهم هذه السيارات في جولة في دبي.
وكانت وجهتهم الأولى هي مرسى دبي، حيث احتفلوا على متن يخت وقطعوا كعكة رائعة، بعد ذلك، أخذهم سائق إلى فندق الخمس نجوم لإقامتهم.
صممت حسينة نيشاد، العضو المنتدب لشركة وورلد ستار القابضة المحدودة، البرنامج المسمى "مليونير اليوم الواحد" لإلهام الموظفين "للتفوق في حياتهم"، مستقبل مشرق لأبناء من يعملون ومن المؤكد أن هذه لم تكن المرة الأولى التي تقدم فيها الشركة لموظفيها تجربة من هذا النوع. كما قدمت الشركة خلال احتفالات عيد العمال السابقة جوائز وهدايا مميزة للأفراد الآخرين.
وقالت حسينة: "لكي تحصل على هذه الجائزة، يجب على الشخص إظهار أداء استثنائي في وظيفته، مما يسهم بشكل كبير في توسيع الشركة".
لقد كانت إجازة مدفوعة التكاليف بالكامل إلى جورجيا أمرًا قامت به الشركة لإظهار تقديرها للإنجازات العظيمة التي حققها موظفوها في العام السابق.
صرح نيشاد حسين، رئيس مجلس إدارة الشركة، في بيان له أن "هذا التقليد السنوي كان بمثابة بادرة تقدير لعملهم الجاد وتفانيهم، مما أتاح لهم فرصة الاسترخاء والتواصل مع زملائهم"، ومن ناحية أخرى، ابتداء من هذا العام، سوف يكرسون اهتمامهم لتعليم أطفال موظفيهم.