أتهم العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي، الفنانة "منة فضالي"، أنها قامت بالتطبيل للمخرج "محمد سامي"، وذلك بعد بعض التصريحات الأخيرة عن زوجته الفنانة "مي عمر"، والتي قد أشادت بها في أحد الندوات الفنية.
منه فضالي بعد الإشادة بزوجة محمد سامي
حيث قالت منة :
“مي عمر كانت هتبقى مناسبة جدًا للمشاركة في مسلسل (جعفر العمدة).. ومش بقول كده تطبيل.. هي فعلًا شاطرة.. وعاملة دور حلو أوي في مسلسل (علاقة مشروعة)”.
وأيضاً قالت منة فضالي عن شخصية (بثينة) التي قدمتها الفنانة مي عمر، في مسلسل “علاقة مشروعة” الذي تم عرضه في الجزء الأول من شهر رمضان الماضي، :
“مي مركزة في الدور جدًا وده كان واضح على الشاشة.. وما تخيلتش إنها تقدر تبقى شريرة كده.. وبرغم الشر ده بس زعلت عليها لما ماتت في نهاية المسلسل”.
وقالت منة ردًا على منتقدين مسلسل “جعفر العمدة” :
“الشعب هو اللي نجّح المسلسل.. وكل الناس كانت بتتكلم عنه.. فما ينفعش حاجة الناس كلها بتتكلم عنها وعن نجاحها فتطلع ناس تنتقد وتقول إنه مش ناجح كده يبقى حقد”.
- وجدير بالذكر أن الفنانة منة فضالي، قد شاركت في الموسم الرمضاني الماضي بمسلسلين وهما “جعفر العمدة”، و”سره الباتع”.
- مسلسل “جعفر العمدة” بطولة: الفنان محمد رمضان، والفنانة زينة، والفنانة منة فضالي، والفنانة إيمان العاصي، والفنانة مي كساب، والفنان منذر رياحنة، والفنانة هالة صدقي، والفنان بيومي فؤاد، والفنان أحمد داش، والفنانة فريدة سيف النصر، والفنانة سلوى عثمان، والفنان مجدي بدر، والفنانة جوري بكر، سيناريو وحوار: محمد سامي ومهاب طارق، وقصة وإخراج: محمد سامي.
- تدور أحداث هذا المسلسل في إطار شعبي حول (جعفر العمدة) وهو رجل في العقد الرابع من عمره، ومتزوج من ثلاثة سيدات، ويمتلك شركات مقاولات ويدخل في صراعات كبيرة، ويعيش مأساة كبيرة تستمر لعدة سنوات بعد فقدان ابنه.
- بينما مسلسل “سره الباتع” بطولة: الفنان أحمد فهمي، والفنان أحمد صلاح السعدني، والفنانة ريم مصطفى، والفنانة حنان مطاوع، و الفنان خالد الصاوي، والفنان عمرو عبد الجليل، والفنان أحمد عبد العزيز، والفنان صلاح عبد الله والفنانة هالة صدقي، والفنان حسين فهمي، ومحمود قابيل، وأحمد وفيق، عن قصة الأديب الراحل يوسف إدريس، وسيناريو وحوار وإخراج: خالد يوسف.
- وتدور أحداثه في إطار تاريخي بين زمنين مختلفين “العصر الحاضر، وعصر الحملة الفرنسية على مصر”، فنرى شاب يبحث عن سر مقام “السلطان حامد” الموجود في أحد قرى الريف المصري، ويكتشف أن صاحب هذا المقام لعب دور بارز في مقاومة الإحتلال الفرنسي.